
يحتفل القط لاري، ساكن 10 داوننغ ستريت، بمرور عقد من الزمان على توليه دور كبير صائدي الفئران.
وقام رئيس الوزراء الأسبق ديفيد كاميرون بتجنيد القط لحل أزمة الفئران في أحد أشهر العناوين في العالم.
دخل قط الإنقاذ منزله الجديد في 15 فبراير 2011، وأصبح ساكناً محبوبًا منذ ذلك الحين.
يقول موقع الحكومة على الإنترنت إن لاري يقضي أيامه "في تحية الضيوف ... وتفقد الدفاعات الأمنية واختبار جودة الأثاث العتيق ليحظى بقيلولة". وفقاً لسكاي نيوز عربية.
ويضيف أن مسؤولياته اليومية تشمل أيضًا "التفكير في حل لمشكلة الفئران المستمرة".
لفت لاري انتباه وسائل الإعلام الدولية، وكثيراً ما سرق الأضواء من كبار زوار المقر.
شهد لاري رؤساء وزراء يأتون ويذهبون وتمكن من إبعاد القط المنافس له، بالمرستون، ليرسخ قدمه في المكان لفترة أطول من أي من ساكنيه.
اقرأ أيضا بنفس القسم
تل أبيب تستعرض في الذكرى الأولى لاستشهاده
نفذت على مدى عامين عملية سرية ونقلت إلى موقع سري في الصحراء.
يضيف طاقة استيعابية تتسع لما يقارب 900 ألف مصلٍّ.. ويستحدث أكثر من 300 ألف فرصة عمل بحلول 2036
ثلاث جوائز فخرية تشمل أفضل نشاط تفاعلي وأفضل طاقم عمل وأفضل استخدام للتكنولوجيا
سلة "الفتاة" يخسر أولى مواجهاته في "عربية السيدات"
البحث
الأكثر قراءة