شاركت دولة الكويت ممثلة بالمدير العام لمعهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي الكويتي السفير عبدالعزيز الشارخ في اجتماع مرئي اليوم الأربعاء ضم مديري العديد من المعاهد الدبلوماسية حول العالم لبحث تأثير جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على التدريب الدبلوماسي.
وقال المعهد في بيان تلقته وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن الاجتماع عقد بتنظيم من أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية وأدارته المدير التنفيذي للأكاديمية الشيخة الدكتورة منيرة بنت خليفة آل خليفة.
ودار خلال الاجتماع نقاش مستفيض حول تأثير جائحة كورونا على برامج التدريب الدبلوماسي من حيث الأساليب والمحتوى بما في ذلك تعاظم دور تكنولوجيا المعلومات وأهمية ثقافة البيئة والأوبئة في العلاقات الدولية.
وفي مداخلته في الاجتماع لفت السفير الشارخ إلى بروز مؤهلات مستجدة للمتدربين الجدد في المعاهد الدبلوماسية مؤكدا وجوب إبداء الاهتمام المطلوب بثقافة إدارة الأزمات والتدريب القنصلي في مجال الاهتمام برعاية وإعادة المواطنين في الخارج عند حدوث الأزمات الكبرى.
وأجمع المشاركون على أن الأوبئة هي مشاكل دولية بالتالي تتطلب تعاونا دوليا لمجابهتها مع التأكيد على تعاظم أهمية التعليم عن بعد في ضوء انتشار (كوفيد- 19) رغم أن التعليم عن بعد لا يستجيب لجميع متطلبات التدريب الدبلوماسي المباشر والمحترف الذي يضمن التواصل والتفاعل المباشر بين متدربي المهنة الدبلوماسية.
شارك في الاجتماع أيضا معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية والأكاديمية الدبلوماسية في الإمارات العربية المتحدة والمعهد المصري للدراسات الدبلوماسية والعديد من المعاهد الدبلوماسية في مختلف قارات العالم.
وقال المعهد في بيان تلقته وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن الاجتماع عقد بتنظيم من أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية وأدارته المدير التنفيذي للأكاديمية الشيخة الدكتورة منيرة بنت خليفة آل خليفة.
ودار خلال الاجتماع نقاش مستفيض حول تأثير جائحة كورونا على برامج التدريب الدبلوماسي من حيث الأساليب والمحتوى بما في ذلك تعاظم دور تكنولوجيا المعلومات وأهمية ثقافة البيئة والأوبئة في العلاقات الدولية.
وفي مداخلته في الاجتماع لفت السفير الشارخ إلى بروز مؤهلات مستجدة للمتدربين الجدد في المعاهد الدبلوماسية مؤكدا وجوب إبداء الاهتمام المطلوب بثقافة إدارة الأزمات والتدريب القنصلي في مجال الاهتمام برعاية وإعادة المواطنين في الخارج عند حدوث الأزمات الكبرى.
وأجمع المشاركون على أن الأوبئة هي مشاكل دولية بالتالي تتطلب تعاونا دوليا لمجابهتها مع التأكيد على تعاظم أهمية التعليم عن بعد في ضوء انتشار (كوفيد- 19) رغم أن التعليم عن بعد لا يستجيب لجميع متطلبات التدريب الدبلوماسي المباشر والمحترف الذي يضمن التواصل والتفاعل المباشر بين متدربي المهنة الدبلوماسية.
شارك في الاجتماع أيضا معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية والأكاديمية الدبلوماسية في الإمارات العربية المتحدة والمعهد المصري للدراسات الدبلوماسية والعديد من المعاهد الدبلوماسية في مختلف قارات العالم.