زيادة عدد الوفيات بسبب قصور القلب مرتبطة بارتفاع أو انخفاض درجات الحرارة
Wednesday, January 25, 2023
أظهرت دراسة جديدة نشرها الباحث الكويتي د.براك الأحمد ومولتهامؤسسة الكويتللتقدم العلمي حول وجود علاقة بين درجات الحرارة القصوى والباردة في مناطق العالم وزيادة عدد الوفيات بين المصابين في أمراض القلب والأوعية الدموية.
وقالت الدراسة التي نشرت في مجلة الدورة الدموية (Circulation) المرموقة التي تصدرها جمعية القلب الأميركية «إن هناك زيادة في عدد الوفيات المرتبطة بقصور القلب وعلاقتها بدرجات الحرارة القصوى مقارنة بأمراض القلب الأخرى».
وذكرت أنه تم تسجيل عدد أكبر من الوفيات في الأيام التي كانت فيها درجات الحرارة في أعلى أو أدنى مستوياتها، وذلك وفق تحليل واسع ومتعدد الجنسيات لأكثر من 32 مليون حالة وفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية على مدى أربعة عقود من بين أنواع أمراض القلب والأوعية الدموية، فيما سجل العدد الأكبر من الوفيات الإضافية بين المصابين بقصور القلب عندما تكون الحرارة في أقصى درجاتها.
وأشارت الى تأكيد عدد كبير من الباحثين على أنه مع تغير المناخ تزداد الحاجة إلى مزيد من البحث، لاستكشاف وتطوير استراتيجيات معينة للتخفيف من تأثير درجات الحرارة القصوى في أمراض القلب والأوعية الدموية.
ومن بين أمراض القلب والأوعية الدموية التي بحث فيها د.براك الأحمد في دراسته هو ربط قصور أمراض القلب بارتفاع معدلات الوفيات الزائدة جراء درجات الحرارة الشديدة في الحر والبرد.
وأوصت الدراسة المؤسسات المتخصصة في طب القلب بإصدار إرشادات وبيانات علمية حول علاقة درجات الحرارة القصوى وصحة القلب والأوعية الدموية، موضحا انه من خلالها يمكن أن نوفر مزيدا من التوجيهات للعاملين في مجال الرعاية الصحية، وأن نحدد كذلك الفجوات في البيانات الإكلينيكية والأولويات التي يمكن أن تتناولها الأبحاث في المستقبل.
وتسهم الدراسة بتقديم معلومات هامة في المناقشات الجارية بشأن العلاقة بين المناخ وصحة الإنسان، حيث تبرز الحاجة إلى مزيد من العمل لتحديد هذه العلاقات على نحو أفضل في عالم يواجه تغيرات مناخية في جميع أنحاء العالم في السنوات المقبلة، لاسيما فيما يتعلق بالكيفية التي تؤثر وفقها هذه التغييرات البيئية في السبب الرئيسي للوفاة والإعاقة في العالم، ألا وهي أمراض القلب.
يذكر ان د.براك الأحمد درس الطب في جامعة ليفربول بالمملكة المتحدة، وعمل في مستشفى العدان، ثم حصل على الماجستير في تخصص الصحة العامة من كلية جونز هوبكنز للصحة العامة. وهو عضو هيئة تدريس في كلية الطب بجامعة الكويت، ويتابع دراسته حاليا لنيل درجة الدكتوراه في علوم صحة السكان بكلية هارفارد للصحة العامة.
يذكر أن المؤسسة تسهم في دعم البحوث العلمية التي يقوم بها باحثون كويتيون في شتى أنحاء العالم، انطلاقا من أهدافها المتمثلة في تشجيع الكفاءات العلمية، ولاسيما في الدراسات والأبحاث التي تتناول مواضيع تقع ضمن استراتيجيتها التي تتصل بالأولويات الوطنية مثل الطاقة والصحة والبيئة والأمن الغذائي.
وقالت الدراسة التي نشرت في مجلة الدورة الدموية (Circulation) المرموقة التي تصدرها جمعية القلب الأميركية «إن هناك زيادة في عدد الوفيات المرتبطة بقصور القلب وعلاقتها بدرجات الحرارة القصوى مقارنة بأمراض القلب الأخرى».
وذكرت أنه تم تسجيل عدد أكبر من الوفيات في الأيام التي كانت فيها درجات الحرارة في أعلى أو أدنى مستوياتها، وذلك وفق تحليل واسع ومتعدد الجنسيات لأكثر من 32 مليون حالة وفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية على مدى أربعة عقود من بين أنواع أمراض القلب والأوعية الدموية، فيما سجل العدد الأكبر من الوفيات الإضافية بين المصابين بقصور القلب عندما تكون الحرارة في أقصى درجاتها.
وأشارت الى تأكيد عدد كبير من الباحثين على أنه مع تغير المناخ تزداد الحاجة إلى مزيد من البحث، لاستكشاف وتطوير استراتيجيات معينة للتخفيف من تأثير درجات الحرارة القصوى في أمراض القلب والأوعية الدموية.
ومن بين أمراض القلب والأوعية الدموية التي بحث فيها د.براك الأحمد في دراسته هو ربط قصور أمراض القلب بارتفاع معدلات الوفيات الزائدة جراء درجات الحرارة الشديدة في الحر والبرد.
وأوصت الدراسة المؤسسات المتخصصة في طب القلب بإصدار إرشادات وبيانات علمية حول علاقة درجات الحرارة القصوى وصحة القلب والأوعية الدموية، موضحا انه من خلالها يمكن أن نوفر مزيدا من التوجيهات للعاملين في مجال الرعاية الصحية، وأن نحدد كذلك الفجوات في البيانات الإكلينيكية والأولويات التي يمكن أن تتناولها الأبحاث في المستقبل.
وتسهم الدراسة بتقديم معلومات هامة في المناقشات الجارية بشأن العلاقة بين المناخ وصحة الإنسان، حيث تبرز الحاجة إلى مزيد من العمل لتحديد هذه العلاقات على نحو أفضل في عالم يواجه تغيرات مناخية في جميع أنحاء العالم في السنوات المقبلة، لاسيما فيما يتعلق بالكيفية التي تؤثر وفقها هذه التغييرات البيئية في السبب الرئيسي للوفاة والإعاقة في العالم، ألا وهي أمراض القلب.
يذكر ان د.براك الأحمد درس الطب في جامعة ليفربول بالمملكة المتحدة، وعمل في مستشفى العدان، ثم حصل على الماجستير في تخصص الصحة العامة من كلية جونز هوبكنز للصحة العامة. وهو عضو هيئة تدريس في كلية الطب بجامعة الكويت، ويتابع دراسته حاليا لنيل درجة الدكتوراه في علوم صحة السكان بكلية هارفارد للصحة العامة.
يذكر أن المؤسسة تسهم في دعم البحوث العلمية التي يقوم بها باحثون كويتيون في شتى أنحاء العالم، انطلاقا من أهدافها المتمثلة في تشجيع الكفاءات العلمية، ولاسيما في الدراسات والأبحاث التي تتناول مواضيع تقع ضمن استراتيجيتها التي تتصل بالأولويات الوطنية مثل الطاقة والصحة والبيئة والأمن الغذائي.
اقرأ أيضا بنفس القسم
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
دراسة : يساعد على افراز عوامل نمو الاعصاب و حث المبيض على افراز بويضات عديدة
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
علماء : تعريض الشخص لكميات من حبوب الطلع من نباتات المنطقة التي يعيش فيها تساعد على تكوين أجسام مضادة
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
في إطار الحرص على دعم المبادرات الوطنية التي تسهم في تطوير العملية التعليمية في البلاد.
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
دراسات تشير إلى أهمية صمغ النحل (البروبليس) في مقاومة الالتهابات والتخلص من الخلايا الهرمة وتعزيز الخصوبة
البحث
الأكثر قراءة