تنطلق اليوم الأحد أولى محطات العام الدراسي الجديد 2022/ 2023 حيث تباشر الإدارات المدرسية في رياض الأطفال والموجهين الفنيين لمختلف المجالات الدراسية والعاملين في الأنشطة التربوية ومشرفي المختبرات في المناطق التعليمية أعمالها بعد انتهاء العطلة الصيفية، على أن يلحق بهم العاملون في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة يوم الثلاثاء المقبل، ومن ثم يكتمل المربع التعليمي بدوام العاملين في المرحلة الثانوية يوم الأحد المقبل 18 الجاري.
أما الطلبة فسيعودون إلى مقاعد الدراسة تباعا، حيث تأتي البداية يوم 25 سبتمبر الجاري مع أطفال رياض الأطفال ومتعلمي المرحلة الابتدائية، ثم يتبعهم يوم 2 أكتوبر المقبل دوام طلبة صفوف المرحلتين المتوسطة والثانوية.
وقامت وزارة التربية بجهود كبيرة عبر مختلف قطاعاتها للاستعداد للعام الدراسي الجديد من خلال توفير كل المستلزمات، حيث أبرمت عقودا مع شركات لتوفير عمالة في المدارس، غير أن إحدى الشركات لم تقم بتنفيذ بنود العقد الذي يتطلب منها مباشرة أعمالها من أول سبتمبر الجاري في مناطق الأحمدي ومبارك الكبير والعاصمة التعليمية.
وكشفت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» أن الوزارة قامت بتوزيع أعداد كبيرة من منفذي الخدمة الذين تم التعاقد معهم على تلك المناطق، مشيرة إلى أن ذلك أيضا لا يكفي، خاصة أن هناك مدارس جديدة سيتم افتتاحها في منطقتي غرب عبدالله مبارك و صباح الأحمد السكنية.
وأضافت أن الوزارة ومن خلال مدير إدارة التوريدات والمخازن متروك المطيري وفريقه الذي بذل جهودا مكثفة ومقدرة، قامت بتوزيع الأثاث على المدارس الجديدة خلال الأسبوع الماضي وحتى مساء أمس، لافتة إلى أن المشكلة ليست في المدارس الجديدة بل في «القديمة»، خاصة المدارس التي استخدمت كمراكز إيواء خلال فترة «كورونا» وعددها 350 مدرسة وتحتاج إلى أثاث.
وذكرت المصادر أن الوزارة لديها 80 ألف قطعة من الأثاث منها 40 ألف كرسي و40 ألف طاولة يتم حاليا توزيعها على المدارس، مضيفة أن الكثير من المدارس القديمة يوجد بها أثاث تالف، وبالتالي تحتاج إلى أثاث جديد والوزارة تعمل جاهدة على حل هذه المشكلة.
وبينت المصادر أنه تم تركيب 2200 وحدة تكييف في المدارس بما يقارب 370 وحدة لكل منطقة تعليمية من خلال التعاقد المباشر، موضحة أن هناك متابعة على مدار الساعة من قبل وزير التربية د.علي المضف والوكيل اليعقوب لإزالة المعوقات أمام لجان الاستعداد لكي تؤدي دورها على أكمل وجه.
أما الطلبة فسيعودون إلى مقاعد الدراسة تباعا، حيث تأتي البداية يوم 25 سبتمبر الجاري مع أطفال رياض الأطفال ومتعلمي المرحلة الابتدائية، ثم يتبعهم يوم 2 أكتوبر المقبل دوام طلبة صفوف المرحلتين المتوسطة والثانوية.
وقامت وزارة التربية بجهود كبيرة عبر مختلف قطاعاتها للاستعداد للعام الدراسي الجديد من خلال توفير كل المستلزمات، حيث أبرمت عقودا مع شركات لتوفير عمالة في المدارس، غير أن إحدى الشركات لم تقم بتنفيذ بنود العقد الذي يتطلب منها مباشرة أعمالها من أول سبتمبر الجاري في مناطق الأحمدي ومبارك الكبير والعاصمة التعليمية.
وكشفت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» أن الوزارة قامت بتوزيع أعداد كبيرة من منفذي الخدمة الذين تم التعاقد معهم على تلك المناطق، مشيرة إلى أن ذلك أيضا لا يكفي، خاصة أن هناك مدارس جديدة سيتم افتتاحها في منطقتي غرب عبدالله مبارك و صباح الأحمد السكنية.
وأضافت أن الوزارة ومن خلال مدير إدارة التوريدات والمخازن متروك المطيري وفريقه الذي بذل جهودا مكثفة ومقدرة، قامت بتوزيع الأثاث على المدارس الجديدة خلال الأسبوع الماضي وحتى مساء أمس، لافتة إلى أن المشكلة ليست في المدارس الجديدة بل في «القديمة»، خاصة المدارس التي استخدمت كمراكز إيواء خلال فترة «كورونا» وعددها 350 مدرسة وتحتاج إلى أثاث.
وذكرت المصادر أن الوزارة لديها 80 ألف قطعة من الأثاث منها 40 ألف كرسي و40 ألف طاولة يتم حاليا توزيعها على المدارس، مضيفة أن الكثير من المدارس القديمة يوجد بها أثاث تالف، وبالتالي تحتاج إلى أثاث جديد والوزارة تعمل جاهدة على حل هذه المشكلة.
وبينت المصادر أنه تم تركيب 2200 وحدة تكييف في المدارس بما يقارب 370 وحدة لكل منطقة تعليمية من خلال التعاقد المباشر، موضحة أن هناك متابعة على مدار الساعة من قبل وزير التربية د.علي المضف والوكيل اليعقوب لإزالة المعوقات أمام لجان الاستعداد لكي تؤدي دورها على أكمل وجه.
اقرأ أيضا بنفس القسم
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
دراسة : يساعد على افراز عوامل نمو الاعصاب و حث المبيض على افراز بويضات عديدة
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
علماء : تعريض الشخص لكميات من حبوب الطلع من نباتات المنطقة التي يعيش فيها تساعد على تكوين أجسام مضادة
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
في إطار الحرص على دعم المبادرات الوطنية التي تسهم في تطوير العملية التعليمية في البلاد.
deneme bonusu
bonus veren siteler
bonus veren siteler
دراسات تشير إلى أهمية صمغ النحل (البروبليس) في مقاومة الالتهابات والتخلص من الخلايا الهرمة وتعزيز الخصوبة
البحث
الأكثر قراءة