فاز فيلم "وور بوني" عن المصيرين المتلازمين لفتيين يعيشان في محمية للسكان الأصليين، السبت، بجائزة "الكاميرا الذهبية" في ختام مهرجان كان السينمائي في دورته الخامسة والسبعين، وهي مكافأة تُمنح لفيلم أول في كل الفئات مجتمعة.
ويحمل هذا الفيلم الأول الذي عُرض في فئة "نظرة ما"، توقيع جينا جمال، ورايلي كو حفيدة إلفيس بريسلي.
وقالت جينا جمال خلال تسلمها الجائزة على المسرح: "أشعر كأنه سيغمى علي. هذا من الأفلام المهمة والمميزة هذا العام، ومن الرائع أن نحظى باعتراف بذلك. هذا حلمنا منذ الطفولة".
وأهدت الفيلم إلى ممثل شاب في العمل فقد والدته حديثاً.
ويتتبع فيلم "وور بوني" مصير بيل 23 عاماً، والذي يكافح لإعالة نفسه، وماثو 12 عاماً، والذي يتوق إلى أن يصبح رجلاً، وهما يعيشان في حي فقير في ساوث داكوتا.
اقرأ أيضا بنفس القسم
سيجتمعان في مسلسل «قبل وبعد»
في تجربة سينمائية تُعيدها إلى أدوار الإثارة والآكشن
بعد اعتمادها من الجمعية العمومية للاتحاد العالمي لليوغا
تتعرض لانتقادات لاذعة وهجوم شديد منذ سقوط النظام السوري السابق
ولم تستطع الأيام مداواة جروحها وآلامها
البحث
الأكثر قراءة








