وأستدلت أحمد بالكثير من الدراسات العلمية في كثير من الجامعات العالمية مثل أبحاث بروفسور Andreea Bălan بكلية الطب جامعة Brasov برومانيا علاوة على ابحاث بروفسور Nicolas Collazo بكلية علوم الأغذية بجامعة Vigo باسبانيا التي أظهرت أن هذه النتيجة المذهلة تجنب الأعراض الجانبية الخطيرة لاستعمال الهرمونات الكيميائية التعويضية. والتي يضطر الأطباء إعطائها للنساء الذين يعانون من الأعراض المزعجة لسن الياس مثل الأرق والهبات الساخنة والتعرق ليلا والتوتر والاكتئاب.

وأشارت إلى أن سن الياس بأعراضه يصيب الرجال أيضا ولكن تدريجيا وعند عمر أكبر من النساء ، موضحه أنه في الجنسين نتيجة قصور وظائف الغدد الإنجابية مما ينتج عنه قلة الهرمونات الجنسية.

وإختتمت : يمتلك الغذاء الملكي تركيبة كيميائية حيوية فريدة تجعله يعوض نقص هرمون الاستروجين عند النساء وهرمون التستستيرون عند الرجال وبدون اعراض جانبية علاوة على فوائده كمنشط للمناعة وكمضاد للأكسدة والميكروبات والالتهابات ودهون الدم الضارة كما يحمي من تكسر كولاجين المفاصل وتنكس الأعصاب وخلايا المخ وبذلك يحمي من الشلل الرعاش والزهايمر