أوضحت النجمة العالميةجينيفر لوبيزJennifer Lopezحقيقة انفصالها عن اللاعبأليكس رودريغيزAlex Rodriguez وذلك من خلال بيان مشترك أصدره الثنائي وذلك بعد انتشار تقارير صحفية تؤكد انفصال الثنائي بشكل نهائي تم تداولها بشكل واسع حول العالم.
جينيفر لوبيز ترد على أخبار انفصالها
جينيفر لوبيزJ Lo أكدت من خلال هذا البيان أن الأخبار المتداولة حول انفصالها ليست دقيقة حيث قال البيان أن جينيفير وأليكس يعملان سويًا على إصلاح بعض الأمور بينهما وجاء في البيان: جميع التقارير غير دقيقة، نحن نعمل مع بعض للإصلاح.. إنهما ما زالا يقاتلان للبقاء معاً وأشار البيان إلى أن التقارير الصحفية مبالغاً فيها إلى حد كبير.
بعد هذا البيان نشرت مجلةPeopleالأمريكية تقرير عن مصدر مقرب من لثنائي أكد للمجلة أن علاقة جينيفير وأليكس وصلت إلى نقطة دقيقة جداً وحساسة لكن لم يقع الانفصال بعد، وألمح المصدر نفسه إلى أن سبب الخلاف بينهما ليس الخيانة كما نشرت الصحف، لأن السبب هو ابتعاد الثنائي عن بعضهما حيث تتواجد جينيفر في جمهورية الدومينيكان لتصوير فيلمها الجديد في حين أن أليكس يتواجد هذه الفترة في ميامي.
انفصال جينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز
وكانتجينيفر لوبيزكانت قد أعلنت خطبتها لأليكس في شهر مارس 2019 أي منذ عامين تقريباً واتفقا على الزواج منذ بداية 2020 لكن المشاكل حاصرت العلاقة مما أدى لخروج شائعات حول انفصالالثنائي.
في حين نشر أليكس رودريغيز صور لنفسه مؤخراً وهو على متن يخت في ميامي وطلب من الجمهور مشاركته خطتهم لعطلة نهاية الأسبوع، في حين أن جينيفر لوبيز نشرت فيديو لأكثر المواقف المضحكة التي تعرضت لها وعلقت عن فكرة الضحك وأكدت للجمهور أنها أجمل ما يمر في حياة الإنسان.
الظهور الأخير لجينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز في نهاية شهر فبراير في جمهورية الدومينيكان حيث كانت لوبيز تصور فيلماً هناك وبدت علامات السعادة على الثنائي خلال الصور، ويأتي الانفصال بعد محاولات عديدة لتحديد موعد الزفاف بسبب انتشارفيروس كوروناحيث كان من المتوقع إقامته في 2020 حيث تم تأجيل موعد الزفاف مرتين بعدها.
الجدير بالذكر أن أليكس رودريغيز كان قد قدم خاتم الخطبة لجينيفر لوبيز خلال رحلة إلى إحدى جزر البهاماس عند مغيب الشمس وكان عبارة عن خاتم ضخم من الألماس من تصميم سامر حليمة ويبلغ حجمه 15 قيراط تقريباً كما أكدت بعض التقديرات أن سعر الخاتم يصل إلى 5 مليون دولار وهو الخاتم الأكبر الذي حصلت عليه لوبيز.
